خطبة الجمعة لفضية الشيخ الدكتور: خطري ولد حامد، تحت عنوان: "الحكمة من خلق الإنسان".
وقد جاء فيها:
• أن الله سبحانه وتعالى خلقنا لمهمة حددها في كتابه العزيز: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".
• الذين تحدوا المهمة التي خلق الإنسان من أجلها ظنا منهم أن الحياة الدنيا لا حياة بعدها.
• الله تعالى أراد من الإنسان أن يخلفه في هذه الأرض.
• مقتضى خلافة الله تعالى في الأرض هو عمارة الأرض وفق منهج الله تعالى الذي يرضيه.
• الرسالة الخالدة.
• جنس البشر أقسم الله تعالى أنه خاسر إلا من استثناه الله تبارك وتعالى من ذلك الخسران.
• كيف نكون ممن استثناه الله تعالى من الخسران.
• زيادة الإيمان ونقصانه.
• ينبغي للمؤمن تعلم الصالحات المقبولة عند الله تعالى.
• من مقتضيات النجاة عند الله تبارك وتعالى والفوز صبر أهل الحق على حقهم.
• رغم تكالب أعداء الدين عليه فسيظهره الله تعالى وينصره.
• عظم أجور الذين يصلُحون إذا فسد الناس ويصلحون ما أفسدوه.
• أصناف الناس عندما يعود الإسلام غريبا.
• قصر الحياة الدنيا وإن رآها الإنسان مديدة.
• المسارعة في الخيرات.
• متاع الدار الآخرة لا يعدله شيء.
• سعادة الإنسان في الآخرة تتأتى من توظيفه للحياة الدنيا في فك رقبته من النار.
• بعض أسباب الخسران في الحياة الأخرى.
• فرصة الإنسان الوحيدة للنجاة موجودة في هذه الدار فعليه استغلالها.
• خطورة الخضوع للعادات والتقاليد.
• مناصب الرئاسة والإمامة والريادة في المجتمع هي مسؤوليات تكليفية عكس ما يتصوره الناس من أنها تشريفية.
• الدعاء.