خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو تحت عنوان: "شكر النعم عبادة" وقد جاء فيها.
• أن الله تعالى لم يجعل هذه الدار دار قرار وإنما جعلها معبرا وامتحانا.
• دار الدنيا الكل منتقل عنها لا محالة.
• النعم الظاهرة والباطنة حجة على الإنسان وكذلك ما ألهم من شكرها.
• الفرص التي يعطيها الله تعالى لعبده لا تتكرر وهي حجة قائمة عليه.
• النعم لا تدوم.
• الإيمان والعافية والأعمال التي جعلها الله حجة علينا نعم يجب علينا شكرها.
• اليوم والليلة حجة قائمة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا.
• إذا طويت صحائف الإنسان فالحجة قائمة عليه لا يستطيع إنكارها.
• الشهادات التي على الإنسان.
• الله تعالى غني عنا فلو شاء لذهب بنا وأتى بعباد يعبدونه ولا يشركون به شيئا.
• من المؤسف أن يتعرف الله تعالى على عبده بالنعم فلا يزداد منه إلا بعدا.
• نعمة الخلق والجوارح والعقل والعافية ينبغي أن تزيد الإنسان كل يوم قربا إلى رضوان الله تعالى، ومنافسة في طاعاته.
• المؤمن يجب عليه أن يضع رضا الله تعالى نصب عينيه وأن يؤثره على من سواه.
• المؤمن كلما أتيحت له فرصة التقرب إلى الله تعالى سعى إليها.
• الزيادة في القرب من الله تعالى وخشيته ورجائه والأنس به لأن الحجة قائمة علينا في كل ذلك.
• الدعاء.