خطبة الجمعة لفضيلة الدكتور خطري ولد حامد، تحت عنوان: "الاهتمام بأمر المسلمين". بجامع مركز تكوين العلماء، وقد جاء فيها:
• أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تركنا على المحجة البيضاء، لكننا بدلنا ونسينا وابتعدنا كثيرا عن المنهج السليم.
• الضلال عن الطريق المستقيم.
• تعريف السبل.
• التعامل وفقك كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• إعلاء شأن أحكام الله وما أوصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الحياة.
• التحذير من تحيكم الشرع في بعض الأمور دون بعض.
• بعد الناس عن التحاكم في كثير من أمورهم عن شرع الله.
• ينبغي للمؤمن أن يطبق شرع الله في حياته الفردية، وأن يسعى إلى استكمال تطبيق شرع الله في مختلف شؤون الحياة.
• الإسلام منهج حياة شامل وكامل، وصالح لكل زمان ومكان.
• تحكيم غير شرع الله لا يمكن أن يترتب عليه إلا الشقاء والضلال والإضلال.
• مسؤولية تطبيق شرع الله لا تقتصر على ولاة الأمر وأعوانهم فقط، بل الكل مسؤول.
• المجتمع اليوم لا ينقصه إلا أن يساس وفق أحكام كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• تحكيم شرع الله تعالى كفيل بالقضاء على دعوات التفرقة والحسد والربا... بيننا.
• تقليد المناهج المفلسة لم تجلب لأصحابها إلا الدمار.
• العالم اليوم يقاد من طرف عصابات لا تقيم للقيم معنى ولا للأخلاق وزنا ولا للدين قيمة.
• قانون القوة اليوم هو السائد.
• العالم اليوم متواطئ مع الظالمين ضد ما يحصل للمسلمين من تشريد وقتل وتهجير.
• اليهود اليوم لا يمكن أن يدانوا وإن كانت كل أعمالهم تدينهم.
• السبب وراء تشريد وقتل الكثير من الناس اليوم.
• قتل الأطفال في خان شيخون جلي وواضح ولا يحتاج إلى تحقيق.
• عندما يتعلق الظلم بالمسلمين لا أحد يهتم.
• قادة بعض الدولة المسلمة يكونون أحيانا أشد ظلما للمسلمين من أعدائهم.
• الظلم الواقع على المسلمين اليوم الظاهر منه أقل من الحقيقة بكثير.
• الآمر بالمعروف الساعي إلى الإصلاح لن يستوي مع الذي لا يرفع بذلك رأسا.
• تغيير ما بالأمة اليوم إذا نظرنا للتغيرات من حولنا علمنا أنه ليس صعبا.
• وعي الأمة اليوم برسالتها وقيمها وحضارتها أحرز تقدما كبيرا بين أفرادها.
• أمة يقودها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لن تهزم.
• الدعاء.