خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ أحمد جدو ولد أحمد باهي، بجامع مركز تكوين العلماء، تحت عنوان: "مكانة القرآن الكريم والتحذير من إغلاق مدارسه"، وقد جاء فيها:
• أن توقير محمد صلى الله عليه وسلم وتعظيم كتاب الله عز وجل من تقوى الله تعالى، وكذلك تشجيع تعلم كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والعمل بهما.
• بعثة محمد صلى الله عليه وسلم.
• مكانة الناس عند الله تعالى قبل البعثة.
• الإنسان بدون إيمان يعتبر ميتا.
• الإنسان بالإيمان والقرآن والعمل الصالح يصبح حيا عند الله تعالى.
• القرآن علاج للروح وحياة للأبدان والمجتمعات.
• مكانة المعرض عن كتاب الله ومنهجه.
• هوان من حارب القرآن ومعلميه ومتعلميه عند الله تعالى.
• كل الخلائق محتاجة لله تعالى مهما بلغت مكانتها.
• خضوع الجبارين لله تعالى من أسباب جلب رحماته.
• استدراج الله تعالى لمحاربيه.
• توصيف لحال المجتمع اليوم تجاه محاربي الله تعالى.
• المجتمعات التي لا تقدم تضحيات كبيرة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومواجهة الظالمين والأخذ على أيديهم، تبقى في جو ركود تحت الاستبداد والطغيان والعدوان.
• المجتمعات التي تقدم تضحيات لا تصيبها في الغالب الفتنة الشاملة.
• العباد لا طاغة لهم بمعادات كتاب الله.
• المجتمع إذا ساده الجهل وحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وكتاب الله لا بد أن ينقسم إلى قسمين: أهل اللصوصية والمجون والفسق، وأهل ردة الفعل المتعجلين المتنطعين المكفرين القاتلين.
• مكانة الحرية في المجتمع، وفائدة تشجيع الناجحين في مختلف المجالات المفيدة للمجتمع.
• خطر إغلاق محاضر ومعاهد تعليم القرآن الكريم على المجتمع.
• خطر السكوت عن الحق وعن حرب القرآن وعن الظلم عموما.
• الذين يعترضون على من يفعل الخير للناس خوفا من أن يذكر بخير مخطئون.
• ادعاءات محاربي كتاب الله تعالى اليوم.
• القرآن لا يتدبر إلا بحفظه وفهمه.
• فضل تلاوة القرآن.
• فضل صاحب القرآن الكريم.
• خير الناس هم الذين يعلمون القرآن ويتعلمونه.
• الأمور التي ينبغي أن يخلد بها المولد النبوي.
• ضرر السكوت على الجور والمعاصي.
• دين الله تعالى جاء ليكون حياة في جميع مجالات الحياة.
• الدعاء.