خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو تحت عنوان: "العلماء ورثة الأنبياء".
وقد جاء فيها:
• أن الله سبحانه وتعالى يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة، وقد اختار من خلقه محمدا صلى الله عليه وسلم فجعله أحب خلقه إليه وأكرمهم وأزكاهم، وجعل له من أمته ورثة يرثونه، فلا بد أن يسلكوا طريقه ولا بد أن يحيوا سنته.
• حمل الله العلماء هذا الوحي الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وأتمنهم عليه.
• هذا الوحي هو أشرف ما على وجه الأرض.
• لا يمكن أن يأتمن الله على وحيه المفلسين، بل يختار له أزكى أهل كل عصر فيأتمنهم عليه.
• العلماء السالكون لطريق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• ما لقيه الأنبياء من الأذى لا بد أن يلقاه ورثتهم.
• أعداء أنبياء الله والعلماء.
• أنواع الأذى التي تعرض لها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• لم يرسل الله رسولا في أمة إلا كذبه المترفون من قومه.
• ما تعرض له ورثة الأنبياء في كل عصر وجيل من أذى السفهاء.
• على ورثة الأنبياء أن يتحملوا وأن يقتدوا برسل الله عليهم الصلاة والسلام.
• الهدي المستقيم في هذه الحياة هو الدليل على الصراط المستقيم يوم القيامة.
• علامات الصراط ثلاث: التسليم لله في الأمر كله، الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم بكل ما جاء به عن الله، الأكل من الحلال.
• ما يتعرض له المسلمون في شتى بقاع الإسلام.
• لا بد من الاهتمام بأمور المسلمين.
• الدعاء.