خطبة الجمعة لفضيلة الدكتور خطري ولد حامد تحت عنوان: "الاستعداد ليوم الرحيل"، بجامع مركز تكوين العلماء.
وقد جاء فيها:
• أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ربانا على الإسلام وعلمنا أركانه وبين لنا كيف نسلم لله حقا، وربانا على الإيمان، وأوضح لنا كيف نكون مؤمنين حقا ووجهنا للإحسان في كل شيء.
• أوضح لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قيمة هذه الحياة الدنيا وقدرها وصفاتها.
• علينا أن ندرك قيمة هذه الحياة الدنيا الزائلة الزائفة إذا ما قورنت بالآخرة وما فيها من خلود.
• ما منا إلا وسيندم يوم القيامة، إن كان محسنا سيندم أن لا يكون قد زاد في إحسانه، وإن كان مسيئا سيندم أن لا يكون من المؤمنين فنفعته أعماله.
• إننا نبني مستقبلنا الأبدي.
• علينا أن نتذكر أن كل واحد منا سيقف أمام ربه ليس بينه وبينه ترجمان، ولن ينجيه إلا ما كسب من العمل الصالح، ولا ظرف للعمل الصالح إلا هذه الحياة الدنيا.
• علينا أن ندرك حقيقة هذه الحياة.
• البدار البدار فما بعد هذه الحياة إلا الجنة أو النار.
• أرشدنا رسول الله صلى الله عليه سلم إلى كل خير، أرشدنا إلى ما فيه عزتنا أرشدنا إلى ما فيه خلاصنا، وتلك مهمة الرسل.
• قيامة كل إنسان موته.
• لن نجد بعد موتنا إلا ما قدمنا من عمل، أو علما بث في قلوب الرجل أو صدقة جارية أو ولدا يدعو بخير.
• بعض الأعمال التي تعين على تجاوز عرصات يوم القيامة.
• علينا أن نعد لتلك الوقفة التي يقول فيها الأنبياء نفسي نفسي.
• الموافق تعظم بقدر ما يترتب عليها من أمر، ولذلك كان يوم القيامة عظيما مصيريا حقيقة لأن مصير كل واحد منا يومئذ يتحدد في جنة أبدا أو في نار أبدا.
• علينا أن نتوسل إلى الله بأعمالنا الصالحة.
• كم من إنسان يعمل أعمالا كثيرة لكنه يبطلها بالسمعة بالرياء بالمن والأذى.
• علينا أن نعلم ما هو العمل الصالح وأن نعمله وأن نخلص فيه لله سبحانه وتعالى.
• الدعاء.