خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محفوظ ولد إبراهيم فال بجامع مركز تكوين العلماء بموريتانيا تحت عنوان: "مخاطر التنصير" بتاريخ:02/05/2014م.
وقد جاء فيها:
• أن الله من على البشرية في كل عصر برسل من عنده يبلغون رسالاته للناس.
• جاءت الرسل لإقامة الحجة على الناس.
• الرسل مصدرهم واحد، كان كل سابق يبشر باللاحق، وكل لاحق يصدق السابق.
• كان اليهود والنصارى ينتظرون بعث محمد صلى الله عليه وسلم.
• هاجر اليهود إلى المدينة انتظارا لبعث محمد فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به.
• ظل اليهود والنصارى إلا القليل منهم على كفرهم بالله عز وجل وعلى كفرهم بسول الله صلى الله عليه وسلم.
• ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعوهم ويصبر على أذاهم.
• اليهود والنصارى لو كانوا يهودا حقا ونصارى حقا لآمنوا برسول الله صلى الله عليه وسلم.
• المحرمات محرمة في دين كل نبي وفي شرع كل أمة.
• من المؤسف أن تفتح أبواب المسلمين لليهود والنصارى يبلغون فيها دينهم المحرف فيفسدون عقائد نسائنا وشبابنا.
• اليهود والنصارى لديهم ثلاثة آلهة وأربعة أناجيل.
• كل هذه الأناجيل محرفة بشهادة أصحاب الكنائس.
• لم تضايق المؤسسات التنصيرية وتركت تسرح وتمرح ومع ذلك تم إغلاق الجمعيات التي تدعوا إلى كتاب الله وسنة رسوله.
• إن المسيحية المحرفة لا قيمة لها.
• عار علينا أن تقوم المؤسسات التنصيرية بالتنصير ونقعد نحن عن تبليغ رسالة الله ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم.
• علينا أن نقف ضد الهجمة التنصيرية.
• علينا أن نخاف من مقت الله وغضبه.
• على حكام الأمة أن يعلموا أنه لا مبرر لوجودهم إلا إذا أقاموا شرع الله، وعلى علماء الأمة أن يبلغوا دين الله.
• الدعاء.