خطبة الجمعة لفضيلة الداعية لحبيب ولد محمد، تحت عنوان: "وجوب تحكيم كتاب الله"، جامع مركز تكوين العلماء.
وقد جاء فيها:
• أنزل الله هذا القرآن ليكون هو الصراط المستقيم، وليقرأ وليتدبر وليكون هو المعمول به في هذه الأرض.
• لم ينزل هذا القرآن ليكون كتاب قراءة فقط، بل نزل ليكون كتاب قراءة وتدبر ومنهاج حياة.
• هذا القرآن محفوظ من التبديل والتحريف.
• هذا القرآن شافع مشفع.
• المتتبع لكتاب الله والذي يقيم حروفه وحدوده هو الذي يحظى بالشفاعة.
• هذا القرآن أنزل الله تعالى تكرمة لهذه البشرية ورفعة لها.
• إن الله ليرفع بهذا القرآن أقوما ويضع آخرين.
• كتاب الله مخاطب به الجميع سواء كانوا حفاظا له أو غير حفاظ، فهم في الإثم سواء.
• التمسك بكتاب الله تعالى.
• الفرق بين واقعنا اليوم والواقع الذي يدعو إليه كتاب الله.
• أضل الناس من اتبع هواه.
• لا يصح إيمان الإنسان إلا إذا كان محكما لكتاب الله في كافة شؤونه.
• ترى أقواما كانوا يدعون الاقتداء بكتاب الله يحولون عطلتهم من الجمعة إلى الأحد اقتداء بالنصارى.
• تعس عبد الدينار والدرهم.
• مجاهدة النفس على الصفات المحمودة.
• الطريق طريقان: طريق الشهوات والملذات طريق إلى جنهم، طريق محفوف بالمخاطر والمكاره والأخلاق والرفعة هو طريق الأنبياء.
• الكل مخاطب بتطبيق كتاب الله.
• ما يريده القرآن أن نكون لله وأن نكون مع القرآن سائرين على منهج الله.
• من اتبع هدى الله معصوم من الضلال معصوم من الشقاء تضمن له السعادة الأبدية.
• الدعاء.