خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ د. خطري ولد حامد، بجامع مركز تكوين العلماء، تحت عنوان: "إن الدين عند الله الإسلام"، بتاريخ: 20/02/2015م.
وقد جاء فيها:
• أن الشهادة لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالبلاغ ليست شيئا تدبج به الخطب فحسب، فالشهادة له صلى الله عليه وسلم بتبليغ الأمانة أمر ذو معنى.
• علينا أن نجسد رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن نطبقها وندعو الناس إلى ذلك، وهو مقتضى الشهادة لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه بلغ.
• ليس من الشهادة ولا من المحبة ولا من الاتباع أن نهجر دينه ونترك أثره ونترك سنته.
• التحذير من الفتن.
• وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته بالتمسك بالسنة عند فساد الأمة.
• لا خلاص للناس إلا بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
• المصلحة كل المصلحة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
• لم يخلقنا الله عبثا ولم يتركنا سدى، تعالى الله عن ذلك.
• أفعال الله ليس فيها إلا مصلحة لعباده.
• كل مشاغل الدنيا تهون وكل همومها قليلة إذا ما قورنت بما بعد الحياة من مصائب.
• كل فتنة في هذه الحياة الدنيا تهون إذا ما قورنت بفتنة القبر.
• ما بعد الموت مستعتب وما بعد الدنيا دار إلا الجنة أو النار.
• الحث على التقوى.
• كل ما قبل القبر أهون منه، وكل ما بعده أعظم منه.
• سؤال الملكين في القبر.
• علينا أن نعد ما ينجي من عذاب القبر، وما ينجينا يوم القيامة.
• الفوز هو أن يزحزح الإنسان عن النار ويدخل الجنة.
• الدعاء.