خطبة صلاة عيد الفطر 1436هـ، لفضيلة الشيخ الدكتور خطري ولد حامد، تحت عنوان: "الفرقة والتشرذم من مكائد أعداء الله".
وقد جاء فيها:
• أنه علينا أن نحمد الله على ما أذاقنا من حلاوة عبادته في شهر رمضان الكريم، وأن نعزم عزما صادقا على التوبة وعلى استمرار المسارعة في الخيرات.
• يأتي العيد هذا العام وأمتنا الإسلامية تشهد أحداثا متسارعة لتقسيم دول الأمة الإسلامية.
• حيل بين الأمة الإسلامية وحرية اتخاذ قرارها.
• مكان أمة محمد صلى الله عليه وسلم هو الريادة، القيادة، الاستقلال في القرار، الاستقلال في الرأي، التقدم والازدهار، لا ما يريده لها أعداؤها من الاقتتال والتناحر والتباغض والتحاسد...
• على كل مؤمن أن يستشعر مسؤوليته تجاه أمته.
• علينا أن ندرك مخططات أعداء هذه الأمة وأن نعيها.
• أعداؤنا لا يريد لنا امتلاك قرار ولا تحررا ولا سلاما ولاتداولا سلميا على السلطة.
• لنعيد إلى الأمة مجدها، فالعالم بحاجة إلى سلمها، بحاجة إلى خيريتها، بحاجة إلى أمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر.
• كونوا عباد الله إخوانا.
• علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف تبنى المجتمعات المتماسكة.
• علينا أن لا ننخدع بخطط أعدائنا التي تريد أن تمزقنا وتذهب قوتنا.
• مظاهر العيد تنبئ أن هذه الأمة بخير.
• لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
• لا خير في مجتمع لا دين له.
• مظاهر الإلحاد في الأمة وإهانة مقدساتها، مدعاة لان نتمسك بديننا وأن نعض على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنواجذ.
• ليس لأهل هذه الأرض سمعة أفضل من سمعتهم في العلم والتقوى والورع.
• استنكار تشيع مؤمنة موريتانية وتطاولها على أمهات المؤمنين والصحابة الكرام رضي الله عنهم جميعا.
• الدعاء.